العلاقات بين السعوديه والهند ماهي جديده، بل ترجع لأكثر من ٧٥ سنه، ومرت بتطور كبير لين صارت شراكه استراتيجيه فـ كل المجالات، من السياسه لين الطاقه والتجاره.

فـ 2014، زار – الملك سلمان وقتها كان ولي عهد الهند، وتكلم مع قادة الهند عن اهمية التعاون وتطوير العلاقه وبـ 2016، رجع رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي وزار السعوديه، وتم توقيع اتفاقيات كثيره بتشمل الاستثمار والتجاره.

ومع الوقت، كل سنه كان فيه لقاءات بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ومودي، سواء بـ قمة العشرين أو زيارات رسميه.

وأهم شي صار فـ 2019 يوم تم إنشاء مجلس الشراكه الاستراتيجيه بين الطرفين، علشان يخلون العلاقه منظمه وتشمل كل المجالات.

الزياره الأخيره لـ ولي العهد لـ الهند فـ 2023 جابت معاها اتفاقيات ومذكرات تفاهم بمجالات الطاقه والتقنيه والاستثمار، وارتفع التبادل التجاري بين البلدين لـ حوالي 40 مليار دولار فـ 2024.

الهند تعتبر ثاني اكبر شريك تجاري للسعوديه، والعكس بعد والشركات السعوديه والهنديه لهم استثمارات ضخمه متبادله، وذا يدل على علاقه قويه قاعده تكبر وتكبر.